الله: هو اسم للذات المقدسة، عَلَم للذات المقدسة، الله سبحانه وتعالى، وهو الأساس لبقية أسمائه، تأتي بقية أسمائه في مقام الثناء بعد أن يكون الأساس الذي تضاف إليه وتستند عليه هو اسمه سبحانه وتعالى: الله.
الله سبحانه وتعالى هو أظهر من كل مخلوقاته؛ ولهذا - في ما أفهم والله أعلم - لم أجد في القرآن الكريم آية واحدة - على الرغم مما ذكره الله سبحانه وتعالى من مظاهر قدرته ونعمته وحكمته
إن الله يعلم دينه كيف هو، وما هو، هو الذي نزله، فإذا جهلت أنا أن هذا ليس من دينه فالله ليس يجهل، الله لا يجهل، هو يعلم، ووعده مرتبط بمن نصر دينه، وعده مرتبط بمن نصر دينه.
نريد أن نعود إلى الله سبحانه وتعالى بجدية من خلال كتابه، وأن نهاجم الأخطاء باعتبارها معصية لله سبحانه وتعالى، وبالشكل الذي يوحي للآخرين
ظهر في الأمة مثقفون يدعون إلى التخلي عمَّا نحن عليه، وأن نتثقف بثقافة الغرب، حتى نلحق بركاب الغرب! هذا شاهد أنه وُجِدَ من داخل هذه الأمة من يتنكر للدِّين كله عندما لم يرَ لهذا الدِّين أثرًا في الحياة،